بعد ما عاناه العالم جراء جائحة كورونا، عادت الأوبئة والأمراض لتسبب حالة من الخوف والقلق وبدأت الجهات الصحية المعنية الانتباه إلى أن دول العالم ليست بمعزل عن بعضها
بعد ما عاناه العالم جراءجائحة كورونا، عادتالأوبئةوالأمراض لتسبب حالة منالخوف والقلقوبدأت الجهات الصحية المعنية الانتباه إلى أن دول العالم ليست بمعزل عن بعضها، وأن هناك ضرورة لمكافحة أى وباء أو مرض يظهر فى مكان ما، لأن الحدود الجغرافية لن تمنع انتشاره حتى يصبح وباء عالميًا يحصد الكثير من الأرواح، ويؤثر بصورة سلبية مباشرة على اقتصاد الدول المتضررة.
ومع تصريحات منظمة الصحة العالمية التى حذرت من انتشار جدرى القرود فى أفريقيا أعلن مؤخرًا عن ظهور أول حالة فى الولايات المتحدة، وفى السودان انتشرت كثير من الأمراض، فى مقدمتها الكوليرا والتيفود إلى جانب الملاريا والإيبولا، وفى غزة تسببت حرب الاحتلال الإسرائيلى تجاه القطاع، مع الحصار وقلة سبل العلاج والوقاية فى انتشار شلل الأطفال مرة أخرى.
يؤكد الدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، أنه من الصعب تحديد إذا كان انتشار أوتحور الأوبئةسيصبح أكثر خطورة وأكثر انتشارا، والسبب عدم القدرة على تحديد نشاط الفيروس، موضحًا أن الأبحاث المقبلة هى التى تحدد الأمر وتكشف الأمور.
- التغيرات المناخية.- عدم وجود علاج فعال للوباء.- عدم توفير لقاحات تتعامل بشكل مسيطر على الوباء ومتحوراته.- الحروب.- الحصار .
وأوضح أن عدم توافر هذه الأساسيات تتسبب فى خمولالفيروسثم نشاطه بشكل مفاجئ، وقد يرجع نشطا وشرسا أو ضعيفا على حسب البيئة المحيطة للوباء، مضيفا: إن البيئة التى بها ملوثات شديدة، سواء فى الطعام أو الماء أو الجو يزداد بها تحور الفيروس فيها، وربما يكون أكثر شراسة وانتشارا.
كما أنضعف المناعةوقلة النوم وعدم تناول عناصر الغذائية مهمة للجسم، من أبرز أسباب التعرض للإصابة بالمشاكل الصحية وسهولة الإصابة بالأوبئة.
وشدد على ضرورة تغيير آليات البحث العلمى على النطاق الدولى، فلم تكنالفيروساتأو الأمراض المتوطنة والمناطق الحارة محور اهتمام لعدم وجود أضرار واضحة من تفشيها فى أفريقيا أو أمريكا الجنوبية على المجتمع الغربى، كما أن البحث العلمى متروك بصفة أكبر للقطاع الصحى الخاص الذى لا يجد أرباحًا كافية لتطوير لقاحات أو أدوية للأمراض المعدية، فلذلك حتى الآن على سبيل المثال لا يوجد تطوير لمضادات حيوية جديدة بالشكل الكافى أو علاجات ناجحة لمشاكل القارة الإفريقية من إيدز وملاريا وإيبولا.
ونرصد فى هذا التقرير أبرز 5 أوبئة وأمراض فتاكة انتشرت على مر العصور بحسب الدكتور أسامة فكرى، استشارى الجهاز الهضمى والكبد فى معهد الكبد القومى، وربما اختفت قليلا خلال السنوات الماضية، بحسب عدد من المواقع الطبية والصحية المتخصصة، لكنها عادت لتتصدر العناوين على المواقع والصحف والبرامج الإخبارية فى 2024.
عادت "الكوليرا" لتهاجم لبنان والسودان بسبب الحروب وتلوث الماء والطعام، فهي من الأمراض التى تنقل للشخص عبر الماء أو الطعام الملوث الحامل للفيروس، فهى عدوى بكتيرية تصيب الأمعاء الدقيقة بسبب بكتيريا «الفيبريو كوليرا»، ويشعر المصاب بالإسهال المائى الحاد، والجفاف الشديد، والقىء، والتشنجات العضلية، والضعف العام.
فى القرن الـ19، اندلعت الموجة الأولى من وباء الكوليرا فى منطقة البنغال بالهند، وظلت موجودة إلى يومنا هذا، ولكن الفيروس قد ضعف نشاطه، ويمكن علاجه بسهولة عن طريق سوائل الجفاف، والمضادات الحيوية للتخلص من الأعراض، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
كما يوجد حاليا 3 لقاحات فموية مضادة للكوليرا من اللقاحات التى اختبرت من قبل منظمة الصحة العالمية، وهما لقاح ديوكورال ولقاح شانتشول ولقاح يوفيتشول-بلس، علما بأنه يلزم أخذ جرعتين من هذه اللقاحات الثلاثة جميعها من أجل توفير حماية كاملة.
وخلال الفترة السابقة هناك تحذيرات من منظمة الصحة العالمية من تسجيل آلاف حالات الإصابة بالكوليرا فى السودان، وأعلن السودان رسميا أن الوباء عاد للانتشار به، وأيضا بسبب الحروب في لبنان ارتفعت عدد الإصابات.
وكَشفَ وزير الصحة السودانى هيثم محمد إبراهيم، عن ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا، رغم تنفيذ حملات التطعيم فى بعض الولايات، وأضاف فى مقابلة مع صحيفة سودان تربيون، أن “السودان سجّل 10 آلاف و800 إصابة بالكوليرا، وفقَاً لآخر تقرير عن الوضع الوبائى فى 12 ولاية، وبلغت إصابات حمى الضنك 7.500 حالة فى 11 من أصل 18 ولاية.
كما قامت منظمة الصحة العالمية، بحملة تطعيم كبيرة فى لبنان ضد الكوليرا وتم تطعيم 350 ألف شخص.
شلل الأطفاليعد من الأوبئة السابقة التى عانى منها العالم، وبعد ظهوره فى غزة بسبب عدوان الاحتلال الإسرائيلى على غزة، نتعرف على كل ما يخض هذا الوباء .
أكدت الدكتورة لمياء خيرى استشارى الأطفال وسكر الأطفال، أن شلل الأطفال مرض يسببه فيروس يؤثر بشكل رئيسى على الحبل النخاعى أو جذع المخ، وقد يتسبب فى التعرض لعدم القدرة على تحريك بعض أطراف الجسم، كما يزيد من فرص التعرض لصعوبة فى التنفس، وقد يسبب الوفاة فى بعض الأحيان.
وأشارت إلى أنه تتشابه مؤشرات مرض شلل الأطفال وأعراضه مع أمراض فيروسية أخرى تؤثر فى الجهاز العصبى.
وأضافت أن انخفاض عدد الحالات المكتشفة حول العالم فى السنوات الأخيرة، وقضى على الفيروس الطبيعى فى معظم بلدان العالم وبالرغم من ذلك، لا يزال فيروس شلل الأطفال ينتشر فى المناطق التى تنخفض فيها معدلات التحصين أى اللقاح.
السبب الأساسى فى ظهور شلل الأطفال فى غزة يرجع إلى تلوث المياه بالبراز الحامل لفيروس شلل الأطفال، وأوصت بضرورة التطعيم لأنه هو الطريقة الأكثر فاعلية للوقاية من مرض شلل الأطفال.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن 500 ألف طفل حصلوا على تطعيم شلل الأطفال فى قطاع غزة فى المرحلة الأخيرة من حملات التطعيم ضد شلل الأطفال فى ظل ظروف تبعث على اليأس، مشيدة بدور الأونروا فى تقديم المساعدات وأنه لا يمكن أن تكلل أعمال المنظمة بنجاح بدونهم.
جدري القرود يعد عدوى فيروسية تنتقل للإنسان من خلال الاتصال المباشر مع الحيوانات المصابة أي التي تحمل الفيروس، أو من خلال التعامل مع شخص مصاب أيضًا، أو إستخدام الأشياء الشخصية لشخص مصاب مثل المناشف أو الملابس.كما أعلنت هيئة "المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها" تسجيل أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القرود في ولاية كاليفورنيا.
وذكرت أن الحالة سُجِّلت لمريض أتى من منطقة شرق أفريقيا خلال الأيام الأخيرة، موضحة أنه تمت معالجته بعد وقت قصير من عودته إلى الولايات المتحدة في منشأة طبية محلية، حيث يخضع للعزل في منزله، ولم يعد يتلقى علاجًا مجددًا لجدري القرود، وتتحسن أعراض الإصابة تدريجيًا.
الدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، أكد أن هذا الفيروس مستمر من عشرات السنوات، فيوجد موجة فى 2003 فى أمريكا و2009 فى السودان، لكن كان يتم السيطرة عليها بعدد إصابات قليلة ووفيات نادرة، حال توفر موارد وآليات صحة جيدة فى البلد المصابة.
هناك فترة حضانة للفيروس 5 أيام وانتقال العدوى من شخص لشخص من الأمور الصعبة، فهى عن طريق رزاز كبير الحجم من الجهاز التنفسى للمريض لشخص سليم وحمل فيروسى عالى ووقت تعامل طويل كى تحدث العدوى.
ويساعد لقاح وباء الجدرى، الذى ظهر فى القرن الـ19، فى الوقاية من جدرى القرود بنسبة تصل إلى 85%.
- العدوى لدى النساء الحوامل كانت تتسبب في عدد "مثير للقلق" من حالات الإجهاض.- الأطفال صغار السن.- كبار السن.- أصحاب الأمراض المزمنة.- مرضي الخلل المناعي.
- يعد التطعيم أحد أفضل الطرق للحماية من جدري القرود.
- تجنب ملامسة الحيوانات المصابة.
- طهي جميع الأطعمة التي تحتوي على لحوم أو أجزاء حيوانية جيدًا.
- اغسل يديك كثيرًا بالماء والصابون.
- تجنب ملامسة الأشخاص الذين قد يكونون مصابين بالفيروس
- ارتد قناعًا يغطي فمك وأنفك عند التواجد بالقرب من الآخرين.
- نظف بشكل صحيح جميع الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية في شهر أغسطس الحالي أن مرض جدرى القرود يمثل حالة طوارئ صحية عامة عالمية يمثل قلقا دوليا، وذلك للمرة الثانية خلال عامين، كما أعلنت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة (UKHSA) بالفعل أنها "تخطط بالفعل" للحالات في المملكة المتحدة.
العلاج يعتمد علي أدوية مضادة للفيروسات، وأيضا اللقاحات الجديدة تقلل فرص الإصابة، وطريقة العلاج تساهم بشكل ملحوظ في السيطرة علي الأعراض، ولذا من الضروري علاج الأعراض كارتفاع حرارة بواسطة خوافض، وألم الجسم بواسطة مسكنات.
من المحتمل أن تكون الملاريا التى تصيب الإنسان قد نشأت فى إفريقيا ثم تطورت مع مضيفيها من البشر والبعوض، والملاريا من الأمراض التى تسبب عدوى لخلايا الدم الأحمر، وقد تسبب فى حدوث ارتفاع حرارة الجسم، وقشعريرة، وتعرق، وشعور عام بالمرض وأحيانا إسهال، وألم بطنى، وضائقة تنفسية.
وتم تطوير لقاحات الملاريا للمساعدة في القضاء عليه كما أوضح عنان، وهذا يساهم بشكل كبير في الحصول علي التالي:- الملاريا تقتل 1.300 طفل كل يوم في افريقيا يعني 500 - 600 ألف وفاة سنويًا يعني أكتر من كورونا في الإجمالي مع ذلك لحد 2021 لعدم وجود اللقاح.- الملاريا تزداد سنة بعد سنة بسبب الاحتباس الحراري ومقدر لها زيادة 14٪ في 2050.- في 2021 أعلن عن تطوير لقاح RTS للملاريا وتم تطعيم مليون و700 ألف طفل بس طريقة تصنيعه كانت صعبة ومحتاجة تكنولوجيا عالية وبنسبة فاعلية56٪ وتكلفة 10 دولار للجرعة.ومنذ فترة منظمة الصحة العالمية وافقت على لقاح جديد (R21) من أوكسفورد ومواصفاته كالتالي:1- فاعلية تصل لـ75٪ للوقاية من الأعراض.2- ثمنه بسيط.3- ثلاث جرعات ما بينهم 4 أسابيع معاهم جرعة تنشيطية بعد سنة.4- تكنولوجيا بسيطة لذلك هيصنعوا 100 مليون جرعة سنويًا.5- بوركينا فاسو وغانا ونيجيريا سجلوه بالفعل ومنتظر يبدأ تداوله في الربع الأول من 2024.قال عضو في غرفة طوارئ بحري لصحيفة سودان تربيون، إن المنطقة تشهد معدلات إصابة مرتفعة بالإسهالات المائية والملاريا والتيفويد والدوسنتاريا منذ بداية أغسطس الجاري.
كما أكد فريق العمل التابع لمنظمة الصحة العالمية للكشف عن حالات الإصابة بالأوبئة المهملة والملاريا، تكشف أنه لا يوجد حتى الآن فهم كاف للتأثيرات الفعلية والمحتملة للتغيرات التي يسببها أنماط المناخ على الملاريا والأمراض المدارية المهملة.
يعتبر فيروس إيبولا أحد 4 أنواع من جنس «ebolaviruses» التى تسبب الأمراض للبشر، وظهر عام 1976 فى الكونغو، ويسهل انتقال الفيروس عند لمس الحيوانات المصابة لدى تحضيرها أو طهيها أو تناولها، لسوائل جسم الشخص المصاب مثل اللعاب أو البول أو البراز، الأشياء التى تحتوى على سوائل جسم الشخص المصاب مثل الملابس.
ويدخل فيروس الإيبولا الجسم من خلال جروح فى الجلد أو لدى لمس العينين أو الأنف أو الفم، وتكون الأعراض ارتفاع حرارة الجسم، والتعب والصداع، ولذا تم تصنيع لقاح يساهم فى تقليل فرص الإصابة، وهو لقاح آمن وفعال تمت الموافقة عليه من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية «FDA» للوقاية من مرض الإيبولا يسمى ERVEBO.
وتدعم منظمة الصحة العالمية دولة أوغندا لتحسين الاستعداد فى المناطق الصحية التى لم تبلغ عن أى حالات إيبولا، منذ عام 2022، بحسب موقع «أخبارالأمم المتحدة» من خلال البناء على جهود التأهب السابقة وتقديم دورات تدريبية لتجديد معلومات الأطباء حول الرصد والكشف عن الحالات وإدارتها، كما تعمل على تعزيز الوقاية من العدوى ومكافحتها فى المرافق الصحية وتدعم تمارين أسلوب المحاكاة فى المناطق عالية الخطورة، بالإضافة إلى ذلك تساعد المنظمة فرق الاستجابة السريعة فى البلدان المجاورة لتعزيز تقصى الحالات، وتتبع الاتصال والعمل مع المجتمعات، والتجهيز المسبق للمعدات والإمدادات الطبية المهمة بما فى ذلك معدات الحماية الشخصية فى البلدان المعرّضة لمخاطر عالية.
لها العديد من المتحورات منذ ظهورها من أكثر 4 سنوات، خلال هذه الأعوام ظهرت العديد من المتحورات التي تسببت في ضعف الفيروس عن بداية ظهوره.أكد الدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الدواء وعلم أنتشار الأوبئة ومدرس اقتصاديات الدواء بكلية الصيدلة جامعة عين شمس، أن فيروس كورونا له العديد من المتحورات وأشهرها أوميكرون الذي تحور للعديد من الفيروسات الأخرى، لافتا إلى أن التحورات في أي فيروس تتسبب في أن تجعله سريع الانتشار ولكنه قليل الضرر.
وأضاف أن متحور كورونا الجديد "XCE" الذي يطلق عليه أنه منتشر هذه الأيام ليس أكثر المتحورات انتشارًا خلال شهر ديسمبر، فهو يعتبر من الفيروسات الموضوعة "تحت النظر" أي يجب متابعته، ولكن بالفعل ووفقًا للأبحاث والمتابعة المستمرة للأوبئة والمتحورات، فأكثر المتحورات انتشارًا هي "JN1" و"BA" فهم متحورات ذو أهمية من حيث الانتشار خلال شهر ديسمبر.
قدم أستاذ الأوبئة العديد من الأعراض المرتبطة بمتحورات كورونا ومنها:- ارتفاع الحرارة.- في بعض الأحيان يتعرض الشخص لتورم في الغدد الليمفاوية.- احتقان في الحلق.- كحة- بعض المرضي يتعرضون لفقدان الشم والتذوق ولكن بدرجة بسيطة.
أكد عنان أن المتحورات السابق ذكرها وخاصة "XEC" تكون أعراضها أسبوع، ويحتاج المريض لأسبوع آخر للتعافي.
- الاهتمام بالتغذية الصحية الغنية بالفيتامينات والعناصر المهمة التي تعمل علي تقوية الجهاز المناعي.- التباعد الاجتماعي يعد من أهم الأمور التي تقلل فرص الإصابة.- غسيل اليدين بالماء والصابون جيدا.- عدم لمس أي سطح.
بمعنى أن يكونالنظام الصحىلدية القدرة على التنبؤ والاستعداد لظهور وباء محتمل، ويعد هذا من أعلى درجات السياسة الصحية فى المطلق سواء من جاهزية البنية التحتية للصحة والموارد، المالية والبشرية والآليات من رقمنة وميكنة، وبحث علمى التى تجعله لا يتعرض للوباء.
إذا لم تكن دولة ما قادرة على التفادى وعدم حدوث الكارثة من الأساس فيجب على الأقل الاستعداد لمواجهتها بنظام صحى وإعلامى ومعلوماتى قوى، وهنا اختلفت بلاد عن أخرى فى مدى استعدادها، ومن موجة وبائية للموجة اللاحقة، فمثلا فى الموجة الأولى لكورونا انهارت المنظومة الإيطالية إلى مدى كبير ثم استعادت سيطرتها فى الموجة الثانية وأيضا شهدنا انهيار جزئى للنظام الصحى فى الهند فى الموجة الوبائية لمتحور دلتا، ولذا يجب أن تكون دول العام مستعدة لمواجهة أى فيروس.
إذا لم تنجح استراتيجيات التفادى والاستعداد يجب أن تكون السياسة الصحية سريعة فى التدارك والوصول للتعافى فى أسرع وقت ممكن، مثلما تراجعت السويد والمملكة المتحدة سريعا عن سياسة مناعة القطيع لتدارك الاستراتيجية الخاطئة.
يستعد منتخب مصر الأول، للمشاركة في بطولة العالم لكرة اليد 2025، التي ستقام في الدنمارك والنرويج وكرو
فيديو من ملعب بلد الوليد قبل لقاء برشلونة احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار برشلونة .هاي
تقارير.. نجم وولفرهامبتون ينتظر إشارة من برشلونة احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار برشلو
يخوض منتخب إسبانيا تجربته الودية الأولى في معسكر مارس المقام حاليا في العاصمة الإنجليزية لندن، بمواج
استعاد مولودية الجزائر نغمة الانتصارات، التي غابت عنه الأسابيع الثلاثة الماضية ببطولة دوري المحترفين