بعد لوم الجمهور له .. رئيس النصر الأسبق: لم أعد قادرًا على التدخل في شؤون العالمي! |

يناشد جمهور النصر السعودي رجالات النادي بضرورة الوقوف معه خلال الفترة الحالية، في ظل الاعتراض على الكثير من القرارات المتخذة، وعلى رأسها استمرار المدير الفني البرتغالي لويس كاسترو.Getty / social gfxزهيرة عادل

بعد لوم الجمهور له .. رئيس النصر الأسبق: لم أعد قادرًا على التدخل في شؤون العالمي!

رسالة محبطة من فيصل بن تركي لجماهير النصر..

يناشد جمهور النصر السعودي رجالات النادي بضرورة الوقوف معه خلال الفترة الحالية، في ظل الاعتراض على الكثير من القرارات المتخذة، وعلى رأسها استمرار المدير الفني البرتغالي لويس كاسترو.

اشترك الآن على شاهد للاستمتاع بأبرز مباريات دوري روشن السعودي

أحد من يطالبه الجمهور بالعودة للظهور في المشهد بالنادي هو الرئيس الأسبق فيصل بن تركي، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.

لكن ابن تركي خرج مؤكدًا أنه أصبح مثله مثل الجمهور بعد استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على 75% من ملكية النادي، ولا يمكنه تقديم أي شيء دون أن يطلب منه المسؤولون.

GOAL

وكتب رئيس العالمي الأسبق عبرحسابه الرسمي على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي: "توضيح بسيط للجماهير النصراوية الغالية على قلبي النادي أصبح شركة يملك ٧٥ في المئة منها صندوق الاستثمارات وال ٢٥ في المئة اللي تمثلها الإدارة المنتخبة هي غير ربحية فآمل تفهم مطالبتكم (لرجال النصر) بالوقوف مع النادي إذا طلب مننا فسنقف مع النادي الذي عشقناه منذ الصغر".

وأضاف: "في وقت رئاستي وقبلها حينما كان النظام يسمح ولله الحمد مرضي ضميري ما قدمته للنصر وفي وقت وجيز بعد رئاستي عدنا للبطولات الداخلية الكبيرة فأنا الآن عاشق ومحب مثلي مثل أي محب وعاشق للعالمي".

١-توضيح بسيط للجماهير النصراوية الغالية على قلبي النادي أصبح شركة يملك ٧٥ في المئة منها صندوق الإستثمارات وال ٢٥ في المئة اللي تمثلها الإدارة المنتخبة هي غير ربحية فآمل تفهم مطالبتكم ( لرجال النصر ) بالوقوف مع النادي إذا طلب مننا فسنقف مع النادي الذي عشقناه منذ الصغر

يذكر أن الرئيس المنتخب للنصر إبراهيم المهيدب كان قد تقدم باستقالته عقب أقل من شهرين من تزكيته في الانتخابات الأخيرة، بداعي عدم امتلاكه للصلاحيات الكافية مقارنة بصلاحيات الرئيس التنفيذي الإيطالي جويدو فينجا.

وحاليًا يقوم عبدالعزيز العمران بمهام رئيس العالمي "المؤسسة غير الربحية" مؤقتًا، لحين إجراء انتخابات جديدة.