أعلنت وزيرة الرياضة الاسبانية بيلار أليجريا تعيين فيسنتي ديل بوسكي، المدير الفني الأسبق لمنتخب اسبانيا وريال مدريد الاسباني رئيسا للجنة التي ستشرف على تسيير أمور الاتحاد
أعلنت وزيرة الرياضة الاسبانية بيلار أليجريا تعيين فيسنتي ديل بوسكي، المدير الفني الأسبق لمنتخب اسبانيا وريال مدريد الاسباني رئيسا للجنة التي ستشرف على تسيير أمور الاتحاد الاسباني لكرة القدم، بعد الاضطرابات الأخيرة بالاتحاد.
وأعلنت إسبانيا الأسبوع الماضي، تشكيل لجنة خاصة لإدارة الاتحاد المحلي للعبة، لحين إجراء انتخابات جديدة، بعد شهور من الفضائح، شهدت إقالة والتحقيق في فساد رئيس الاتحاد السابق لويس روبياليس، وهي الازمة التي يراقبها الاتحاد الدولي لكرة القدم والاتحاد الأوروبي ويهدد بتجميد الكرة الاسبانية.
ويواجه اتحاد الكرة الإسباني خطر التجميد من جانب الاتحاد الدولي "فيفا" والاتحاد الأوروبي "يويفا" بسبب احتمالية وجود تدخلات سياسية وحكومية فى الكرة الإسبانية.
وكشفت صحيفة "آس" الإسبانية أن هناك حالة من الغضب تسيطر على الفيفا واليويفا بسبب تدخلات خوسيه مانويل رودريجيز رئيس المجلس الأعلى للرياضة الإسبانية فى عمل الاتحاد الإسباني.
وأضافت الصحيفة أن العواقب المحتملة فى حال ثبوت التدخل الحكومي ستطول إسبانيا قد تصل إلى تجميد مشاركة المنتخبات الإسبانية من المسابقات الدولية، بما فيها اليورو والأولمبياد، كما أن العقوبات ستطول الأندية الإسبانية المشاركة فى البطولات الأوروبية الموسم المقبل، وقد يصل الأمر لإمكانية تجريد إسبانيا من شرف تنظيم كأس العالم 2030.
وأوضحت الصحيفة الإسبانية، أن الفيفا واليويفا ينتظران الجمعة المقبل كموعد نهائي للحصول على إجابات من وزارة الرياضية على الأسئلة التي طرحتها، والمتعلقة بـ"الأسس القانونية التى تم تعيين اللجنة (لإدارة اتحاد الكرة) بناءً عليها، وهوية الأعضاء والصلاحيات، وتفاصيل العلاقة بين اللجنة وهيئات صنع القرار في الاتحاد الإسباني".
أكد الإسباني أوناي إيمري، المدير الفني لنادي أستون فيلا، أن مواطنه بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي،
تغريدة الحساب الرسمي للريال قبل الكلاسيكو احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ريال مدريد .
قرر جوان لابورتا رئيس برشلونة، السير على خطى الغريم التقليدي ريال مدريد، من أجل تحسين مستوى الفريق و
أعطى البرتغالي برونو جيماريش، لاعب نيوكاسل، تلميحًا بشأن مستقبله في ظل العروض الكثيرة التي وصلته لضم
الكثير منا يقع في فخ الفبركة الإلكترونية والابتزاز الإلكتروني، ويتمكن المحتالين من استغلال هذه الفبر