بالأمس جرينوود واليوم أنتوني.. ضغوط على مانشستر للتخلي عن البرازيلي! |

المشاكل تحيط بالشياطين الحمرInstagram.com/djgabicavallin & Gettyأحمد مجدي

بالأمس جرينوود واليوم أنتوني.. ضغوط على مانشستر للتخلي عن البرازيلي!

المشاكل تحيط بالشياطين الحمر

لم يفق نادي مانشستر يونايتد من ملف ميسون جرينوود الذي طال لأكثر من عام، إلا وقد لاح له ملف آخر شبيه يتمثل في جناحه البرازيلي أنتوني.

صحيفة "ذا جارديان" البريطانية تشير إلى تعرض مانشستر يونايتد لضغوط قوية للتخلي عن أنتوني الذي جلبه بأكثر من 90 مليون يورو بعد أن استبعد منتخب البرازيل لاعبه من آخر قائمة له.

يأتي هذا على إثر الاتهامات الخطيرة الموجهة له وبالتحديد حيال اعتدائه على صديقته السابقة جابرييلا كافالين جسديًا وتهديدها بالقتل - على حد تعبيرها -.

وأورد موقع UOL البرازيلي هذه الاتهامات - التي وصفها أنتوني بـ "الكاذبة" - يوم الإثنين، بعد أسبوعين من إجبار ميسون جرينوود على مغادرة مانشستر يونايتد على الرغم من إسقاط تهم الاغتصاب الموجهة إليه.

اضغط هنا لتحميل تطبيق TOD TV من متجر جوجل أو أبل

المباراة التالية

TOT

MUN

ويستعد منتخب البرازيل الآن لمباراتيه في تصفيات كأس العالم أمام بوليفيا وبيرو بدون أنتوني، الذي تم استبعاده، وجاء في بيان الاتحاد البرازيلي لكرة القدم: "نتيجة للحقائق التي ظهرت للضوء والتي تحتاج إلى تحقيق، ومن أجل حماية الضحية المفترضة واللاعب والمنتخب البرازيلي، قام الاتحاد البرازيلي باستبعاده".

ونفى أنتوني الوقائع المزعومة جملة وتفصيلًا مشيرًا في الوقت ذاته إلى استعداده للمثول أمام القضاء البرازيلي والإدلاء بأي شيء، بينما رفضت شرطة مانشستر التعقيب على الأمر حتى الآن.