تتواصل ردود الفعل الصادمة عقب أنباء خسارة البرازيلي فينيسيوس جونيور؛ نجم ريال مدريد الإسباني، للكرة الذهبية بعدما كان المرشح الأقوى لحصدها طوال الفترة الماضية.AFPزهيرة عادل
كثيرون يشعرون بالصدمة بعد تسريب نبأ خسارة فينيسيوس!
تتواصل ردود الفعل الصادمة عقب أنباء خسارة البرازيلي فينيسيوس جونيور؛ نجم ريال مدريد الإسباني، للكرة الذهبية بعدما كان المرشح الأقوى لحصدها طوال الفترة الماضية.
فيني كان يجهز نفسه للوصول لباريس اليوم الإثنين، للتتويج بجائزة الكرة الذهبية عن عام 2024 والمقدمة من مجلة "فرانس فوتبول"إلا أنه بحسبصحيفة "ماركا" وإذاعة "راديو مونت كارلو"، وصلت أنباء لناديه بتفضيل الإسباني رودري؛ نجم مانشستر سيتي الإنجليزي، عليه.
تلك الأنباء أحدثت صدًا واسعًا في الوسط الرياضي العالمي، حتى قرر ريال مدريد والبرازيلي وكافة منسوبي الملكي مقاطعة الحفل، زاعمين أن هناك مؤامرة حرمت فيني من الجائزة.
الموضوع يُستكمل بالأسفلأحد من تفاعلوا مع تلك الأنباء؛ الصحفي المدريدي بشبكة "ريليفو" رودرا، والذي أوضح أن رودري لم يفز بالكرة الذهبية، إنما من حصدها بالفعل هم كافة كارهي ريال مدريد، في إسقاط على احتفالات منافسي الميرينجي بخسارة لاعبه وكذلك على الصحفيين الذين استبعدوا فيني خلال تصويتهم على الفائز.
وكتب رودرا عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي:"الكرة الذهبية لم يفز بها رودري، إنما كارهي مدريد هم من فازوا، مبروك".
El Balón de Oro no lo gana Rodri. Lo gana el antimadridismo.Enhorabuena 😋
— Rodra (@Rodra10_97)October 28, 2024يذكر أن فيني كان أقوى المرشحين للتتويج بالجائزة نظير قيادته لريال مدريد للتتويج بالدوري الإسباني، كأس السوبر المحلي ودوري أبطال أوروبا في الموسم الماضي.
أما رودري فقد حصد لقب الدوري الإنجليزي مع مانشستر سيتي وكأس السوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية، بجانب كأس أمم أوروبا "يورو 2024" مع منتخب إسبانيا.
إعلانتختتم مساء اليوم السبت، منافسات الجولة الخامسة في دورى nile بمواجهتين قويتين بين غزل المحلة والاتحاد
الحلم الذي يسعى لامين إلى تحقيقه مع برشلونة احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار برشلونة .ه
توني كروس يؤكد على أحقيته في الاستمرار بارتداء قميص الريال احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أ
مواعيد الجولات الخمس الأولى في دوري روشن احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار الاهلي السعود
«كأن أحداً لا يريد حسم اللقب، أو الفوز به»، تستمر الأوضاع على غرابتها وتقلبها في هذا الموس