استعاد إدين دجيكو مهاجم فنربخشه التركي، ذكريات اللعب بجوار النجم المصري محمد صلاح في روما، عندما تم سؤاله عن المقارنة مع ثنائي إنتر الحالي "ماركوس تورام ولاوتارو مارتينيز".Getty Images Sportعلي سمير
النجم البوسني اختار مرشحه للكرة الذهبية
استعاد إدين دجيكو مهاجم فنربخشه التركي، ذكريات اللعب بجوار النجم المصري محمد صلاح في روما، عندما تم سؤاله عن المقارنة مع ثنائي إنتر الحالي "ماركوس تورام ولاوتارو مارتينيز".
المهاجم المخضرم البالغ من العمر 38 سنة، سبق له اللعب في روما خلال الفترة من 2016 إلى 2021، وهي الحقبة التي شهدت تواجد صلاح مع الذئاب وتألقه في الدوري الإيطالي، قبل رحيله إلى ليفربول في 2017.
ومن جانبه قال دجيكو في تصريحات لصحيفة "لاجازيتا ديلو سبورت" عن المقارنة بين ثنائيته مع صلاح، وشراكة تورام مع لاوتارو:"لا أستطيع أن أقول إنني أقوى من أي شخص آخر، هذا ليس جيدًا، لقد كان لدينا شعور رائع باللعب معًا أنا وصلاح".
الموضوع يُستكمل بالأسفلوأضاف:"أعتقد أن شيئًا خاصًا بي ساعده أيضًا في الوصول إلى المستويات التي كان عليها وقتها، ثنائية لاوتارو وتورام هي الأفضل حاليًا في إيطاليا أيضًا، ماركوس فاجأني كثيرًا".
وعن مرشحه للفوز بالدوري الإيطالي:"آمل أن يظل إنتر هو الأفضل، حتى لو كان زملائي السابقون يولون المزيد من الاهتمام لدوري أبطال أوروبا، ولا يمكن تجاهل دخول نابولي بقوة في الصورة مع أنطونيو كونتي الذي يجبر الجميع على الوصول إلى أقصى إمكاناتهم".
أحقية لاوتارو بالكرة الذهبية:"نعم، لقد كان حاسمًا للدوري الإيطالي وكذلك كوبا أمريكا، وجوده من ضمن المرشحين أمر صحيح وطبيعي".
يذكر أن دجيكو يلعب حاليًا لنادي فنربخشه التركي وعمره 38 سنة، تحت قيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، ونجح في تسجيل 9 أهداف وصنع هدفين في 13 مباراة بكل المناسبات خلال هذا الموسم حتى الآن.
إعلانأهداف مباراة الزمالك ضد الاتحاد السكندري التي تجمع بين الفريقين، ضمن منافسات مساببقة الدوري المصري ل
برشلونة ثاني أكثر فريق فوزا على باريس سان جيرمان احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار الكرة
طالب فينسنت كومباني، المدير الفني لفريق بايرن ميونخ ، حكام الدوري الألماني بوندسلجا، بحماية اللاعبين
يواصل ريال مدريد تحضيراته رغم تأجيل مباراته القادمة ضد فالنسيا، التي كان من المقرر إقامتها السبت على
مازالت الضبابية تهيمن على مستقبل سوريا، في ضوء أمال تخلقها حالة الانفتاح العربي والدولي، على القيادة