لا يزال سعود عبد الحميد، الظهير الأيمن لفريق الكرة بنادي الهلال، محل اهتمام عدد من الأندية الأوروبية، بعدما رشحته الصحف العالمية للعب في القارة العجوز، بعد تألقه اللافت مع الزعيم.Gettyمحمود خالد
هل يغري العرض الإنجليزي سعود للرحيل عن الهلال؟
لا يزال سعود عبد الحميد، الظهير الأيمن لفريق الكرة بنادي الهلال، محل اهتمام عدد من الأندية الأوروبية، بعدما رشحته الصحف العالمية للعب في القارة العجوز، بعد تألقه اللافت مع الزعيم.
ولعب سعود دورًا بارزًا مع الهلال في موسم 2023-2024، حيث خاض 51 مباراة في مسابقات دوري روشن السعودي وكأس خادم الحرمين الشريفين وكأس الدرعية للسوبر السعودي ودوري أبطال آسيا، سجل خلالها 4 أهداف وصنع 9 تمريرات حاسمة، ليقود الزعيم للفوز بثلاثية الدوري والكأس والسوبر.
هدف لن تُشاهده إلا في البلايستيشن وفي نادي الهلال 🎮سعود عبدالحميد يسوي احتفال خاص في الجوهرة 🔥#الهلال_الاتحاد_كأس_الملكpic.twitter.com/6varBOcDwb
— موقع جول السعودي - GOAL (@GoalSA)April 30, 2024وذكرت صحيفة "الرياضية" أن سعود عبد الحميد، تلقى عرضًا من نادي أستون فيلا الإنجليزي، من أجل التعاقد مع نجم المنتخب السعودي، الذي يرتبط بعقد مع الأزرق حتى يونيو 2025.
الموضوع يُستكمل بالأسفلوتلقى ظهير الهلال، متابعة دقيقة من مسؤولي نادي أستون فيلا، قبل أن يعربوا عن رغبتهم بالتعاقد معه، من أجل الانضمام إلى صفوف الفريق الإنجليزي الذي يستعد للمشاركة في بطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المُقبل، بعد احتلال المركز الرابع في جدول الدوري الإنجليزي الممتاز.
وأفادت تقارير عالمية بأن سعود عبد الحميد، كان محل اهتمام من ناديي تولوز الفرنسيوباناثينايكوس اليوناني، وأن اللاعب أبدى رغبة في البقاء داخل قلعة الزعيم في المرحلة المقبلة، خاصة وأن إدارة الهلال تسعى لتجديد عقده من الآن.
على الرغم من التحديات العالمية -التي لم تكن مصر بمنأى عنها- والتي تفاقمت خلال العام الماضي نتيجة لعد
بيب غوارديولا يكشف عن أكبر خطر يواجه السيتي احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار مانشستر سي
فيديو.. لحظة دخول مبابي ملعب السانتياجو برنابيو احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ريال م
ميتروفيتش ساوى الرائد بالنصر والاتحاد احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار الاتحاد السعودي
شهدت منافسات الجولة الرابعة عشر من دوري الكرة النسائية، انتصار سيدات الأهلي بثمانية أهداف دون رد على