أكد البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب فنربخشة التركي، أن منتخب بلاده قادر على المنافسة والفوز بلقب كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024".Getty Imagesمحمد سعيد
"لا أتوقع حدوث مفاجآت في اليورو"
أكد البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب فنربخشة التركي، أن منتخب بلاده قادر على المنافسة والفوز بلقب كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024".
وقال مورينيو في تصريحات نقلتها "ديلي ميل": "لا أريد أن أقلل من احترام الأجيال السابقة للبرتغال، لكن فيما يتعلق بعمق الفريق وجودته، فمن المحتمل أننا الآن في أفضل حالاتنا على الإطلاق ويمكننا الاستمرار نحو الفوز باللقب".
وأضاف: "يتعلق الأمر بالثقة والإيمان بالنفس بقدرتهم على التغلب على أي شخص. لا أريد أن أقول إن البرتغال هي الفريق الأفضل، لكن إسبانيا وفرنسا وإنجلترا وألمانيا ليست أفضل".
الموضوع يُستكمل بالأسفلوتابع: "أفضل مشكلة بالنسبة للمدرب هي أن يكون عليه اختيار من سيلعب لأن هناك ظهيرين رائعين في اليمين وكذلك في اليسار وخط الوسط، وأقول اثنين فقط لأن هناك فريقًا مكونًا من 23 لاعبًا ولكن هناك لاعبين رائعين".
وبينما يعتقد مورينيو أن البرتغال، التي فازت بالبطولة للمرة الأولى في عام 2016، لديها فرصة جيدة للذهاب بعيدًا في يورو 2024، مشيرًا أشار إلى أنه سيكون هناك 3 دول أخرى تتنافس معهم بضراوة من أجل المجد.
وواصل مدرب فنربخشه: "لا أتوقع حدوث مفاجأة في اليورو، فرنسا وألمانيا تعملان بشكل جيد دائمًا، البرتغال وإنجلترا أفضل من أي وقت مضى. لست متأكدًا بشأن إسبانيا، أما إيطاليا أو بلجيكا فستكون مفاجأة".
وختم مورينيو: "هاري كين مهاجم رائع ومتكامل يسجل الأهداف من جميع أنحاء الملعب وليس أنانيًا حيث يتراجع إلى العمق ويبني اللعب ويضغط ويدافع، الشيء الوحيد الذي ينقصه هو الفوز بالألقاب. لعب تحت قيادتي في توتنهام، وكنت سأفوز بكأس الرابطة معه، لكن تمت إقالتي قبل النهائي بـ6 أيام".
إعلانوقال مدرب توتنهام في تصريحات للموقع الرسمي لناديه عقب نهاية اللقاء: «بالطبع هزيمة مؤلمة بالنسبة
أعلنت لجنة المسابقات بالاتحاد السعودي لكرة القدم، مساء اليوم الإثنين، مواعيد مباريات ربع نهائي كأس خ
منذ نوفمبر 2022 لم يحقق المنتخب السعودي أي انتصار، فكان الهجوم الجم على عدد من اللاعبينGOAL AR / Get
شهدت الدقيقة التاسعة من عمر الشوط الأول من مباراة الاتحاد والحزم، مساء اليوم الخميس، لقطة تحكيمية مث
حثت السفارة الصينية لدى كندا، الأربعاء، أوتاوا على احترام سيادة الصين وحكم القانون والتوقف عن "