فجرت ركلات الجزاء الثلاث التي احتسبها، الحكم البرازيلي ويلتون سامبايو، للهلال خلال مباراة الرياض، جدلًا واسعًا بين متابعي الكرة السعودية.Getty Imagesمحمد سعيد
"في كل مباراة ركلات جزاء مشكوك بصحتها!"
فجرت ركلات الجزاء الثلاث التي احتسبها، الحكم البرازيلي ويلتون سامبايو، للهلال خلال مباراة الرياض، جدلًا واسعًا بين متابعي الكرة السعودية.
اشترك الآن في شاهد واستمتع بمشاهدة مباريات دوري روشن
الموضوع يُستكمل بالأسفلوواصل الهلال رحلة انتصاراته بعدما فاز على الرياض (3-1)، في المباراة التي جمعتهما أمس الجمعة، ضمن الجولة 23 من دوري روشن السعودي للمحترفين.
وقال الناقد الرياضي عبد الله فلاتة، خلال تواجده كضيف في برنامج "أكشن مع وليد" على قناة "MBC Action"، إن الهلال لا يستحق الحصول على 3 ركلات جزاء في مباراة الرياض، مشيرًا إلى أن هناك مجاملات تحكيمية للزعيم.
وأضاف فلاتة: "في كل مباراة للهلال يحتسب لهم ركلات جزاء مشكوك في صحتها، أتفق مع رئيس نادي الرياض والمدرب، ركلتا الجزاء الثانية والثالثة للهلال غير صحيحتين بالمرة".
واستعان فلاتة بتصريح البرازيلي أودير هيلمان المدير الفني للرياض، الذي قال: "أحترم الهلال بكل تأكيد وأحترم التحكيم، لكن الصربي ألكساندر ميتروفيتش (مهاجم الهلال) أكد أن ركلة الجزاء الثانية في مباراة اليوم غير صحيحة نهائيا".
وختم: "إذا لاعب الهلال نفسه يقول إنها ليست ركلة جزاء، هنا يجب أن تكون لنا وقفة، هذا الحكم مرفوض من أغلب الأندية وكان آخرها من الاتحاد ودائمًا يثير الجدل".
حمّل التطبيق الآن الخاص بشاهد لمتابعة دوري روشن
وعلق حسن الناقور، عضو شرف الهلال، على تصريحات فلاتة في تغريدة بمنصة "X"، قائلًا: "كل مباراة تتحدث عن التحكيم، أتحداك أن تثبت أن لاعبي الهلال قالوا إنها ليست ضربة جزاء، كلام فاضي قاله المدرب ونفاه مباشرة، أنديتكم لا تقارن بالزعيم، جيب أن تستوعب وتعي هذا".
إعلانيقدم تليفزيون اليوم السابع بث مباشر لمباراة نادي ليفربول ضد فريق ليستر سيتي، والمقامة على ملعب "
يقود الدولي المصري طارق حامد فريقه ضمك، لمواجهة مضيفه الرياض في مواجهة سهلة، مساء الخميس ، ضمن منا
عاد الاتحاد بنتيجة إيجابية، التعادل 0-0، من مواجهة نافباخور الأوزبكي في ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال
الأنفيلد حصن ليفربول! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ليفربول .هاي كورة – يلتقي الليلة
يبدو أن الغرب يدفع ثمن دفاعه المزعوم عن الحريات، ففتح أبوابه لهؤلاء الذين هاجموا أوطانهم الأصلية تحت