“بداية مثالية و نهاية كارثية”.. حصيلة فولر على رأس المنتخب الألماني احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار الكرة الاسبانية .
هاي كورة _ عاد رودي فولر للإشراف على تدريب منتخب المانيا و لو بشكل مؤقت خلفا للمدرب المقال هانسي فليك حيث سيجلس على دكة المانشافت خلال المباراة الودية الإعدادية ضد فرنسا الثلاثاء، و تأتي عودة فولر بعد نحو عشرين عاما من استقالته من تدريب المنتخب صيف العام 2004 بعد اخفاقه في نهائيات يورو البرتغال.اختير فولر لتدريب منتخب المانيا الأول خلفا لايريك ريبيك صيف العام 2000 تزامنا مع اختيار المانيا لتنظيم نهائيات مونديال 2006. و لم تكن لفولر أي تجربة سابقة كمدرب منذ اعتزاله عام 1996 غير ان ذلك لم يمنعه من قبول المهمة ورفع التحدي خاصة بعدما حظي بدعم زملائه السابقين في المنتخب.بصم فولر على بداية مثالية في تصفيات مونديال 2002 حيث نجح في الفوز على اليونان و خاصة العودة بالانتصار من قلب العاصمة لندن على حساب المنتخب الإنجليزي، كما نجح في تأهيل المانيا لنهائيات المونديال و لو من خلال الملحق ، بل و بلغ نهائي البطولة رغم ان اغلب الالمان كانوا يتوقعون خروجه مبكرا بعدما غاب عن صفوفه عدد من اللاعبين الأساسيين بسبب الإصابة.بعدها نجح فولر في تأهيل المانيا لنهائيات يورو 2004 دون خسارة أي مباراة في التصفيات غير ان نتائجه في النهائيات كانت كارثية حيث ودع المنافسة من دور المجموعات برصيد نقطتين مما جعله يستقيل ليحل محله يورجن كلينسمان.لعب المنتخب الألماني تحت اشراف المدرب فولر 53 مباراة رسمية و ودية محققا 29 فوزا و11 تعادلا و13 خسارة وسجل هجومه 109 هدفا مقابل تلقيه 57 هدفا، وتعتبر الخسارة من البرازيل في نهائي مونديال 2002 والخسارة من إنجلترا في المانيا في تصفيات نفس المونديال الأسوأ في تجربة المدرب فولر بينما الفوز على إنجلترا في ويمبلي والانتصارات الخمسة في مونديال كوريا و اليابان هي الأهم في تجربته .
tweetقال المغربي نايف أكرد مدافع ريال سوسيداد، إن ليونيل ميسي هو أفضل مهاجم يمكن مواجهته، مؤكدًا في الوقت
أول تعليق من كومباني بعد توليه تدريب بايرن ميونخ احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم الأخبار .ها
فالفيردى يصل لرقم مميز فى دوريات “بيج 5” احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ر
منتخب ألمانيا يقسو على المجر بخماسية نظيفة احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار المنتخب الا
سلَّط دييغو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، الضوء على صمود فريقه بعد فوزه على برشلونة 2 - 1 وتصدره دوري