ماركوس زورغ: ظل فليك الذي يسير بخطى ثابتة نحو الأضواء احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار برشلونة .
“ستكون مباراة برشلونة مساء الأحد فرصة لرؤية “المدرب الظل” ماركوس زورغ تحت الأضواء”
هاي كورة: مع أكثر من 100 مباراة كمساعد للمنتخب الألماني الأول، يحمل ماركوس زورغ خبرة عميقة في التعامل مع المواهب الشابة والعمل خلف الكواليس كمدرب مساعد بارز.
ومع ذلك، لا يخلو دوره من النقد البناء الذي يجعله شريكًا لا غنى عنه لأي جهاز فني.
وبعد إيقاف هانز فليك، سيصبح زورغ، المولود في 24 ديسمبر 1965، وجهًا مألوفًا للجمهور الإسباني، إذ سيقود برشلونة في مباراة حاسمة أمام ليغانيس.
ورغم أنه غير معروف في إسبانيا، فإن اسمه لامع في كرة القدم الألمانية.
وتولى زورغ دور المساعد في 102 مباراة دولية مع المنتخب الألماني الأول تحت قيادة يواكيم لوف، هانز فليك، وهورست روبش.
بل وتولى القيادة مؤقتًا خلال غياب لوف، مما عزز مكانته كواحد من أهم الأسماء في الاتحاد الألماني بعد قيادته منتخب تحت 19 عامًا لمدة ثلاث سنوات.
وعلى الرغم هذه الإنجازات، فإن تجربة زورغ كمدرب أول لم تكن بنفس البريق.
فقد أقيل من تدريب فرايبورغ قبل نهاية الموسم بعد مسيرة غير موفقة.
ومع ذلك، ظلت بصمته واضحة في العمل مع فرق الشباب، بما في ذلك توليه تدريب فريق شباب بايرن ميونيخ، حيث أثنى عليه ليون غوريتسكا قائلاً: “زورغ مدرب دقيق ومميز، تعلمت الكثير منه في كل حصة تدريبية”.
وإلى جانب العمل مع النجوم، حقق زورغ لقب بطولة أوروبا تحت 19 عامًا مع لاعبين مثل كيميش وبراندت، واستمر في بناء مسيرته عبر تجارب متنوعة مع أندية مثل شتوتغارت كيكرز وهايدنهايم.
وما يميزه عن غيره من المدربين المساعدين هو ولاؤه المشهود وإتقانه لفن التواصل مع اللاعبين، حتى أولئك الذين لا يشاركون بانتظام.
ويدرك زورغ أهمية جعل الجميع يشعرون بأنهم جزء من النجاح الجماعي.
tweetقال خفر السواحل اليونانى إنه انتشل الجمعة جثث 8 مهاجرين سقطوا فى البحر أثناء مطاردته لقارب سريع كان
كم مساهمة تهديفية لـ دياز مع ريال مدريد هذا الموسم ؟ احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ا
نظرة على ما قدمه غريب أمام الفيحاء احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار النصر السعودي .هاي
قال باولو سوزا مدرب شباب الأهلي، فريقه يسعى لتقديم أفضل أداء عندما يواجه ضيفه ناساف الأوزبكي مساء ال
أكد معالي عبد الرحمن المطيري، وزير الإعلام والثقافة والشباب بدولة الكويت، وجود رغبة كبيرة في استضافة