هاجم كيفن دى بروين قائد بلجيكا زملائه بعد الخسارة 2-0 خارج ملعبه أمام فرنسا فى دورى الأمم الأوروبية.
هاجمكيفن دى بروينقائدبلجيكازملائه بعد الخسارة 2-0 خارج ملعبه أمامفرنسافى دورى الأمم الأوروبية أمس الاثنين، وليست هذه المرة الأولى التي يكون فيها دي بروين محبطا بشكل واضح من زملائه.
وقال دى بروين بعد المباراة لقناة (VTM) البلجيكية إن الكثير من الأشياء سارت على نحو خاطئ في اللقاء، لا يمكنني الحديث هنا عن الأمور التي حدثت بشكل خاطئ، قلت ذلك بالفعل للفريق في الاستراحة".
وأضاف كيفين : "لا يمكنني تكرار ذلك في وسائل الإعلام، ولكن الفريق يجب أن يكون أفضل في كل شيء. إذا كان المستوى الذي نريد الوصول إليه هو الأفضل فعلينا أن نعطي كل شيء. إذا لم نفعل ذلك، فقد انتهى الأمر".
وزاد دي بروين : "يمكنني أن أقبل أننا لسنا جيدين كما كنا في عام 2018.. كنت أول من رأى ذلك، لكن هناك أشياء أخرى غير مقبولة. لن أقول ما هي، نحن كثيرون في الدفاع. إذا بقيت بستة لاعبين في الدفاع، فلن يكون هناك أي ربط".
وأتم قائد بلجيكا: "هذا هو الحال، الأمر لا يتعلق بالتحولات (من الدفاع إلى الهجوم)، بل يتعلق بالأشخاص الذين لا يؤدون مهامهم".
من جهته قال دومينيكو تيديسكو مدرب بلجيكا إنه يتفهم غضب دي بروين، موضحًا: "إنه قائدنا ويمتلك عقلية فوز هائلة، لذلك يمكنه أيضا أن يبدي ردة فعل عاطفية".
فاز منتخب فرنسا علي ضيفه بلجيكا بنتيجة 2-0، في المباراة التي جمعتهما، على ملعب "فرنسا"، ضمن منافسات الجولة الثانية في بطولة دوري الأمم الأوروبية 2024-2025.
وسجل المهاجم كولو مواني هدف منتخب فرنسا الأول في الدقيقة 28 من عمر المباراة وأضاف عثمان ديمبيلي الهدف الثاني في الدقيقة 57 من عمر المواجهة.
وبهذه النتيجة يتواجد منتخب فرنسا في المركز الثاني بترتيب المجموعة الثانية من منافسات دوري الأمم الأوروبية برصيد 3 نقاط بالتساوي مع بلجيكا في المركز الثالث.
سيكون المنتخب القطري على موعد التاريخ، خلال بطولة كأس الخليج، التي تنطلق غدا بالكويت، وتستمر حتى ينا
سافيتش مهدد بالغياب عن الهلال في نصف نهائي كأس الملك احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ا
كان تعاقد فريق نابولي مع رودي جارسيا خلفًا للوتشيانو سباليتي، خطوة كارثية وقد ثبت ذلك بالفعل لبطل ال
ألقت قوات الشرطة الوطنية مدريد، القبض على مشجعًا لفريق أتلتيكو مدريد، بسبب أحداث شغب عقب مباراة خيتا
كشف المنتج محمد حفظي عن سعادته كونه جزءا من فيلم رامبو، الذي شارك خلال الدورة الرابعة من مهرجان البح