عن قمة إنتر وأتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا المرتقبة، وذات الطابع الخاص بين "الصديقين" سيموني إنزاجي ودييجو سيميونيGoal ARهيثم محمد
مواجهة وحيدة سابقة ولكن ذكريات عديدة!
TOD TV"يوماً ما سأعود لإنتر ولاتسيو بالتأكيد، تركا لي ذكريات لا توصف، ولكن حالياً أتمنى البقاء في أتلتيكو 12-13 عاماً"، تلك هي كلمات مدرب أتلتيكو مدريد ولاعب إنتر ولاتسيو السابق دييجو سيميوني قبل خمسة أعوام تقريباً.
صدق توقع سيميوني ومر بالفعل 13 عاماً عليه كمدرب في العاصمة الإسبانية منذ تعيينه في 2011 مدرباً لأتلتيكو، ويشاء القدر أن في 2023-2024 تتحق توقعاته ويعود لإنتر ولاتسيو، ولكن كخصم في دوري الأبطال، وليس كما تمنى كمدرب للناديين الذين تألق بألوانهما كلاعب في القرن الماضي.
تابع مباريات دوري أبطال أوروبا مباشرة على منصة TOD
الموضوع يُستكمل بالأسفلتحمل قمة إنتر ولاتسيو بين طياتها عديد المفارقات الخاصة لأطرافها، بين ذكريات خاصة للبعض، ولقب خاص يعطي لها قيمة ثأرية.
ضم إنتر لاوتارو مارتينيز في 2018 مقابل 22 مليون يورو من راسينج الأرجنتيني عقب صراع شرس مع أتلتيكو الذي كان حصل بالفعل على توقيع اللاعب، قبل أن يتدخل الأسطورتان دييجو ميليتو وخافيير زانيتي ويحولا وجته لميلانو.
وتشاء المفارقات أن هدف لاوتارو الأول بقميص النيراتزوري يكون ضد أتلتيكو في ودية هذا الصيف، وليس أي هدف، ولكن رائعة تبقى في ذاكر جماهير الفريقين حتى الآن.
لا يتوانى الثنائي دييجو سيميوني وسيموني إنزاجي عن مدح بعضهما البعض كمدربين وصديقين، وهما الذان تزاملا في صفوف لاتسيو وحققا لقب السيري آ لنسور العاصمة.
ولكن هذه الثنائية التي أحدها فاز مع إنتر لاعباً بكأس الاتحاد الأوروبي في 1998، والآخر يقود الفريق بامتياز الآن لقمة السيري آ ويحقق اللقب تلو الآخر كان سبباً في إحدى أسوأ الذكريات في تاريخ النادي.
5 مايو 2002، لاتسيو 4-2 إنتر، تلك المباراة في الجولة الأخيرة من السيري آ التي أضاعت اللقب على رفقاء رونالدو، وبأقدام سيميوني وإنزاجي بالذات، ولكن ذلك أصبح من الماضي الآن، وإن سيكون مثيراً للاهتمام كيف ستستقبل جماهير "سان سيرو" نجمها ومعذبها السابق؟!
🗓️| On this day, Atlético Madrid won 2-0 vs Inter Milan in the UEFA Super Cup in 2010, thanks to goals from Reyes and Agüero.pic.twitter.com/UKzqp4W60y
— Atletico Universe (@atletiuniverse)August 27, 2021تقابل إنتر وأتلتيكو مدريد بصفة رسمية مرة وحيدة في الماضي، وكانت في السوبر الأوروبي 2010، شهور قليلة قبل حلول سيميوني مدرباً للروخي بلانكوس.
كان إنتر يعيش على أنقاض ثلاثية جيل ميليتو وإيتو بقيادة رافا بينيتيز، وجاءت الهزيمة بقدمي خوسيه أنتونيو رييس وسيرخيو أجويرو لتكون بداية النهاية لهذا الفريق التاريخي.
تشاء الأقدار أن كيكي سانشيز فلوريس الذي قاد أتلتيكو للقب يتم إقالته ويُعين جريجوريو مانزانو، والذي تمت إقالته في ديسمبر ليتم تعيين دييجو سيميوني، وتبدأ ولايته المستمرة حتى الآن في مدريد.
إعلانأفاد المركز الفلسطيني للإعلام بوفاة طفلة فلسطينية رضيعة تدعى عائشة عدنان سفيان القصاص، فجر اليوم الج
لماذا يجد الكثيرون صعوبة في التكهن بهوية بطل مونديال قطر …؟! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة
قرر البرتغالي جورجي جيسوس، المدير الفني للهلال السعودي، منح لاعبي الفريق راحة مطولة لمدة أسبوع التدر
تعرف على موعد مباراة إفريقيا والمغرب في تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 والقنوات الناقلة..AFPبلال محمدمو
اكتسح فريق نيوكاسل يونايتد نظيره إيبسويتش تاون الذي يلعب بين صفوفه الدولي المصري سام مرسي بنتيجة 4-0