الإيطالي روبرتو مانشيني تولى مهمة منتخب السعودية في أواخر أغسطس الماضي، ولكن..Gettyزهيرة عادل
الإيطالي تولى المهمة في أواخر أغسطس الماضي، ولكن..
رغم أن التعاقد مع مدير فني جديد لمنتخب السعودية لخلافة الفرنسي هيرفي رينارد جاء بشق الأنفس إلا أنه مصير الإيطالي روبرتو مانشيني في مهب الريح حاليًا!
الإيطالي وقع عقود قيادة الأخضر الشهر الماضي وحتى عام 2027م، بعد أيام من رحيله عن قيادة منتخب بلاده، ليتعرض بعده لانتقادات واسعة، لانتقاله للعمل في المنطقة العربية على حساب الآزوري.
لكن البداية لم تكن هي الأفضل، بل هي واحدة من أسوأ الانطلاقات في مسيرة مانشيو التدريبية، إذ تلقى الهزيمة أمام كوستاريكا 3-1، ثم هُزم بعدها بأيام أمام كوريا الجنوبية 1-0، وديًا خلال التوقف الدولي لشهر سبتمبر الجاري.
الموضوع يُستكمل بالأسفلويبدو أن هذه الهزائم لن يتم التعامل معها على أنه مانشيني لم يتعرف بعد على اللاعبين بشكل جيد، إذ أنه وفقًا لموقع "كالتشيو ميركاتو" الإيطالي فإن هناك حالة من القلق الكبير من قبل المسؤولين السعوديين بشأن المباريات المقبلة، خاصة مع بقاء ثلاثة أشهر فقط تقريبًا على انطلاق كأس آسيا، الذي ينطلق في يناير 2024م.
وأوضح الموقع الإيطالي أن كبار المسؤولين السعوديين لم يكونوا راضين عن الأداء الذي ظهر به الأخضر خلال وديتي كوستاريكا وكوريا الجنوبية، خاصة الأولى التي حققت الإمارات الفوز عليها بعدها بأيام بنتيجة 4-1، لذلك قد يكون توقف أكتوبر المقبل هو الفرصة الأخيرة لمانشيو قبل اتخاذ قرار إقالته سريعًا.
المنتخب السعودي في توقف أكتوبر يلتقي بمنتخبي نيجيريا ومالي، وهما الاختبار الأخير قبل انطلاق المباريات الرسمية للمدرب الإيطالي معه، إذ يلتقي بعد ذلك بالأردن في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026م، ومن بعدها لقاءات كأس آسيا في يناير، حيث عمان، قيرجيزستان وتايلاند.
إعلانأقام نادي دبا الحصن الرياضي الثقافي، ونادي دبا الحصن لكرة القدم، مساء الجمعة، ورشة عمل توعوية بعنوان
قال مدرب الشرطة، حسين عبد الواحد، إنهم سيغيرون طريقة اللعب المباريات المقبلة، للعودة إلى طريق الانتص
تطورات جديدة في صفقة ريتشارلسون لـ توتنهام احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار الكرة الانج
ميركاتو روما يُصيب مورينيو بالإحباط ! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار روما .هاي كورة-
أكد الكرملين أن تشديد القيود على أسعار النفط الروسي سيحمل مخاطر على استقرار أسواق الطاقة العالمية ور