كشف البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب روما السابق، عن سبب امتناعه عن الذهاب إلى ملعب ستامفورد بريدج لحضور مباريات تشيلسي.Sporting newsمحمد سعيد
"غالبًا ما تدمر مثل هذه الأسئلة عطلة نهاية الأسبوع"
كشف البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب روما السابق، عن سبب امتناعه عن الذهاب إلى ملعب ستامفورد بريدج لحضور مباريات تشيلسي.
واعترف مورينيو في مارس الماضي، برغبته في تولي منصب جديد، لكنه سينتظر الفرصة المناسبة، بينما تم ربط اسمه بالانتقال إلى الدوري السعودي ونيوكاسل وتشيلسي.
وقال مورينيو في مقابلة مع صحيفة "أبولا" البرتغالية: "في لندن، أعيش بالقرب من ملعب تشيلسي سمعت الأهداف وأصوات الجماهير. لكن في اليوم الذي بدأ فيه الملعب الغناء باسمي، توقفت عن الذهاب إلى ملاعب أخرى".
الموضوع يُستكمل بالأسفلوأضاف: "يستغرق الأمر (20-30 دقيقة) من منزلي إلى ملعب البلوز. لقد بدأوا بطرح أسئلة كهذه (في أي نادٍ ستعمل؟!)، ولن أذهب بعد الآن، لقد أفسدوا حياتي بهذه الأسئلة".
وعندما سئل مورينيو عن دور فيلاش بواش الجديد في بورتو وما إذا كان ذلك سيجعله أكثر احتمالًا لأن يصبح مدربًا لبنفيكا، قال: "لا تسألني أسئلة من هذا القبيل.. أنا لا أعمل في كرة القدم بهذه الطريقة".
وأضاف: "لا تسألني عن الأندية التي لديها مدرب. لقد بقيت دائمًا بعيدًا عن أي سلوك غير أخلاقي. غالبًا ما تدمر مثل هذه الأسئلة عطلة نهاية الأسبوع".
وعن أهدافه التدريبية المستقبلية، قال مورينيو: "ليس لدي أي مشاريع. ما سيحدث سيحدث. مهمتي دائمًا تكون ثقيلة، أعلم أنه حتى عندما أقوم بتدريب فرق ليست مستعدة للفوز، فإن الناس يتوقعون مني أن أفعل ذلك دائمًا".
وختم: "في العامين الماضيين وصلت إلى نهائيين أوروبيين، أريد أن أعود إلى مقعد المدرب، إنه جزء أساسي من حياتي، بدون التدريب لا توجد سعادة، لكن لم أتلق أي دعوة من أي نادٍ برتغالي كما يتردد".
إعلانواصل منتخبنا الوطني لكرة القدم «التفوق الفني» أمام قطر، ونجح في تحويل تأخره بهدف إلى التعا
كين يتحدث عن تراجع مستوى راشفورد احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار مانشستر يونايتد .هاي
رد المدرب الألماني هانسي فليك المدير الفني لنادي برشلونة، على سؤال وجه له بشأن موقف جوان لابورتا رئي
بالأرقام… دفاع برشلونة يعيش أسوأ أوقاته مع فليك! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار
يعد باير ليفركوزن حاليًا المنافس الأقرب لبايرن ميونخ، سباق التتويج بلقب الدوري الألماني.. ومن جديد،