تلقى برشلونة إخطارا بلدية المدينة بشان ملعب الذي يخوض البارسا المباريات عليه منذ الموسم الماضي. ووفقا لصحيفة الإسبانية، أبلغت بلدية برشلونة، النادي الكتالوني، أنه بدءًا شهر مايو/ أيار المقبل، سيتم ت
تلقى برشلونة إخطارا من بلدية المدينة بشان ملعب "مونتجويك" الذي يخوض البارسا المباريات عليه منذ الموسم الماضي.ووفقا لصحيفة "آس" الإسبانية، أبلغت بلدية برشلونة، النادي الكتالوني، أنه بدءًا من شهر مايو/ أيار المقبل، سيتم تجهيز ملعب مونتجويك لاستضافة سلسلة من الفعاليات الثقافية، التي يصعب التوفيق بينها وبين أي نشاطات رياضية أخرى.وهذا يعني أن برشلونة لن يتمكن من استخدام ملعب مونتجويك، اعتبارًا من الأول من مايو/ أيار المقبل.وأوضحت أن الأمر لم يكن يمثل أزمة لبرشلونة في البداية، لأنه كان يفكر في العودة إلى ملعب "سبوتيفاي كامب نو" في نهاية العام.وذكرت أنه في الوقت الحالي تبدو فكرة ترك الملعب في نهاية العام أقل منطقية، خاصة بالنظر إلى أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" يمنع تغيير الملعب خلال المرحلة الأولى من دوري أبطال أوروبا.|||2|||وستقام آخر مباراة في هذه المرحلة يوم 29 يناير/ كانون الثاني ضد أتالانتا.وبناءً على هذه الظروف، استبعد برشلونة تمامًا إمكانية التوفيق بين خوض مباريات الدوري الإسباني في كامب نو، ثم اللعب بدوري أبطال أوروبا على ملعب مونتجويك.وقالت الصحيفة: "سيكون أمام برشلونة 3 أشهر (فبراير/ شباط، مارس/ آذار، أبريل / نيسان) لتحقيق هذا التغيير في إستراتيجيات اللعب، حيث ستكون العودة إلى (كامب نو) تدريجية، حيث في البداية سيتمكن النادي من استخدام 60% فقط من سعة الملعب".وأضافت: "سيواصل برشلونة مواجهة مشاكل مرتبطة باللعب على ملعب لا يزال في مرحلة البناء بسبب إنشاء المدرج الثالث، ومن المتوقع ألا يتم الانتهاء من بناء الملعب الجديد حتى عام 2026".
تصدت الدولة، لشائعات عديدة خلال الفترة الماضية، قبل أن تؤثر سلبًا على الاقتصاد الوطني وخاصة سوق الما
يحل فريق اتحاد جدة السعودي، المحترف ضمن صفوفه الدولي المصري أحمد حجازي، ضيفًا ثقيلاً على الفيصلي، مس
احتفل منتخب الأرجنتين بعيد ميلاد نجمه الأول وقائده ليونيل ميسي الـ 37، داخل معسكر التانجو في الولايا
أكد أحمد مجاهد رئيس اتحاد الكرة السابق، أنه سيترشح على منصب رئيس اتحاد الكرة، في انتخابات الجبلاية ا
يواصل الاقتصاد المصرى تعافيه على الرغم من التحديات الجيو سياسية سواء في المنطقة او جراء الحرب الروسي